.
عندما يحتل كيوبيد قلوب العاشقين فإنه يُلقي بسهامه مباشرة نحو القلب فيتوّج قصة الحب الملتهبة إلى همسة ثم لمسة فزواج، وهذا ما توج به محمد زيدان نجم منتخبنا الوطني وبروسيا دورتموند الألماني قصة حبه مع الفنانة الجميلة مي عز الدين.
والغريب والعجيب في الأمر أن هذا الخبر تم نشره منذ حوالي شهر في جريدة روز اليوسف وخرجت وقتها الفنانة مي عز الدين تنفي هذا الأمر بشدة، وتؤكد وتشجب وتدين من نشر هذا الخبر، في الوقت الذي التزم زيدان فيه الصمت. وبصراحة كنت أتمنى ألا تتم هذه الخطوبة من الأساس؛ لعدة أسباب أهمها أن زيدان من أكثر اللاعبين المصريين المحترفين الذين يتمتعون بالاستقرار في الأندية التي احترف خلالها ونتائجه مع بروسيا دورتموند تؤكد ذلك، والخوف كل الخوف أن يُؤثر دخول زيدان في الوسط الفني على مستواه، فكيف ستبقى مي في مصر وزيدان في ألمانيا إذا تمت هذه الخطوبة وكللت بالنجاح؟!!
وهل سيفضل زيدان العودة لمصر من أجل عيون مي عز الدين وينهي قصة حياة نجم محترف، ومن المعروف أن زيدان كان قد ارتبط بإحدى الفتيات من الدانمارك أو كما يقال عليها 'Girl friend' في الوقت الذي كان محترفاً في كوبنهاجن الدانماركي.
وقد ارتبط أيضا اسم زيدان منذ فترة بدخوله في عالم الفن من خلال مشاركته مع الفنان محمد فؤاد أحد أفلامه على نهج المايسترو صالح سليم وعادل هيكل، فهل تكون خطوبة محمد زيدان لمي عز الدين هي بوابة دخوله عالم الفن ورحيله عن الساحرة المستديرة؟! أم ترى عزيزي القارئ أن الوسطين الفني والرياضي لا يختلفان كثير؟!.
وأطلق معي عزيز القارئ العنان لمخيلتك وضع نفسك مكان زيدان، فماذا تفضّل الارتباط بفتاة من بلدك وترك عالم الاحتراف من أجل عيونها، وخاصة لو كانت مي عز الدين؟!
وأنتِ أيضاً لكِ مكان عزيزتي المشجعة فلو كنتِ مكان مي عزي الدين هل كنتِ ستتركين عالم الفن بكل أضوائه المبهرة وتذهبي مع زيدان في عالم الساحرة المستديرة لتكوني زوجة وأماً؟!
عندما يحتل كيوبيد قلوب العاشقين فإنه يُلقي بسهامه مباشرة نحو القلب فيتوّج قصة الحب الملتهبة إلى همسة ثم لمسة فزواج، وهذا ما توج به محمد زيدان نجم منتخبنا الوطني وبروسيا دورتموند الألماني قصة حبه مع الفنانة الجميلة مي عز الدين.
والغريب والعجيب في الأمر أن هذا الخبر تم نشره منذ حوالي شهر في جريدة روز اليوسف وخرجت وقتها الفنانة مي عز الدين تنفي هذا الأمر بشدة، وتؤكد وتشجب وتدين من نشر هذا الخبر، في الوقت الذي التزم زيدان فيه الصمت. وبصراحة كنت أتمنى ألا تتم هذه الخطوبة من الأساس؛ لعدة أسباب أهمها أن زيدان من أكثر اللاعبين المصريين المحترفين الذين يتمتعون بالاستقرار في الأندية التي احترف خلالها ونتائجه مع بروسيا دورتموند تؤكد ذلك، والخوف كل الخوف أن يُؤثر دخول زيدان في الوسط الفني على مستواه، فكيف ستبقى مي في مصر وزيدان في ألمانيا إذا تمت هذه الخطوبة وكللت بالنجاح؟!!
وهل سيفضل زيدان العودة لمصر من أجل عيون مي عز الدين وينهي قصة حياة نجم محترف، ومن المعروف أن زيدان كان قد ارتبط بإحدى الفتيات من الدانمارك أو كما يقال عليها 'Girl friend' في الوقت الذي كان محترفاً في كوبنهاجن الدانماركي.
وقد ارتبط أيضا اسم زيدان منذ فترة بدخوله في عالم الفن من خلال مشاركته مع الفنان محمد فؤاد أحد أفلامه على نهج المايسترو صالح سليم وعادل هيكل، فهل تكون خطوبة محمد زيدان لمي عز الدين هي بوابة دخوله عالم الفن ورحيله عن الساحرة المستديرة؟! أم ترى عزيزي القارئ أن الوسطين الفني والرياضي لا يختلفان كثير؟!.
وأطلق معي عزيز القارئ العنان لمخيلتك وضع نفسك مكان زيدان، فماذا تفضّل الارتباط بفتاة من بلدك وترك عالم الاحتراف من أجل عيونها، وخاصة لو كانت مي عز الدين؟!
وأنتِ أيضاً لكِ مكان عزيزتي المشجعة فلو كنتِ مكان مي عزي الدين هل كنتِ ستتركين عالم الفن بكل أضوائه المبهرة وتذهبي مع زيدان في عالم الساحرة المستديرة لتكوني زوجة وأماً؟!